التواصل المقاصدي منطقًا للتجديد في الاجتهاد الإسلامي



من خلال المنهجية المقاصدية التي تنطلق من مركزية القرآن وبيانه من السنة في التصور الإسلامي
انطلاقاً من جمال الإسلام ورحمته وشموليته،
يُعزز معهد المقاصد الأبحاث حول مقاصد كل ما خلقه الله، وترابطه، والطرق التي ينبغي أن نتفاعل بها في هذه الحياة.
لا يعرض الوحي الحقيقة عبر مناهج تخصصية أو علمية. بل يتعامل مع المظاهر الحقيقية للواقع (الصدق)، سواء كما هي في التجربة المعيشة، أو كما ينبغي أن تكون، نظراً لمقاصدها الإلهية
إنّ الطبيعة المتكاملة للمعرفة تستلزم مناهج شمولية تتجاوز الفواصل والتقسيمات المعاصرة بين العلوم الإنسانية والاجتماعية والطبيعية والتطبيقية، وكذلك الدراسات الإسلامية
يعد التواصل المجتمعي ضرورة للحفاظ على ارتباط البحث و التعليم بالاحتياجات الحقيقية.يتعاون معهد المقاصد مع النساء و الشباب و المنظمات المجتمعية
العمل على إرساء نقلة نوعية نحو مبدأي الترابط والشمولية
تعزيز الروابط في شبكتنا البحثية العالمية من الباحثين و الأكاديميين
تعزيز التعاون والشراكات مع المنظمات ذات الأهداف المشتركة
يُعزز معهد المقاصد الأبحاث المتعلقة بغاية كل ما خلقه الله تعالى، وترابط هذه المخلوقات، والطرق التي ينبغي علينا أن نتفاعل بها في هذه الحياة في ضوء القرآن والسنة
Please choose the language you want to receive our emails in: